الصحابة اجبروا اهل مكة علي الاسلام بعد موت الرسول
الصحابة اجبروا اهل مكة علي الاسلام بعد موت الرسولزي مقريت العنوان صح و ده مش افتراء او كذب ده موجود في كتب السيرة و التاريخ الاسلامية :
وذكر ابن هشام «٢» عن أبى عبيدة وغيره من أهل العلم أن أكثر أهل مكة لما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم هموا بالرجوع عن الإسلام وأرادوا ذلك حتى خافهم عتاب بن أسيد فتوارى فقام سهيل بن عمرو فحمد الله وأثنى عليه، ثم ذكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال:
إن ذلك لم يزد الإسلام إلا قوة، فمن رابنا ضربنا عنقه، فتراجع الناس وكفوا عن ما هموا به، فظهر عتاب بن أسيد، وقد تقدم لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فى سهيل بن عمرو لعمر بن الخطاب وقد قال له: انزع ثنتيتى سهيل بن عمرو يدلع لسانه فلا يقوم عليك
https://shamela.ws/book/9770/685
================================
قال ابن هشام : حدثني أبو عبيدة وغيره من أهل العلم أن أكثر أهل مكة لما [ ص: 666 ] توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم هموا بالرجوع عن الإسلام ، وأرادوا ذلك ، حتى خافهم عتاب بن أسيد ، فتوارى ، فقام سهيل بن عمرو ، فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم ذكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال : إن ذلك لم يزد الإسلام إلا قوة ، فمن رابنا ضربنا عنقه ، فتراجع الناس وكفوا عما هموا به ، وظهر عتاب بن أسيد . فهذا المقام الذي أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله لعمر بن الخطاب : إنه عسى أن يقوم مقاما لا تذمه .
السيرة النبوية (ابن هشام)
https://islamweb.net/ar/library/content/58/1663/%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84#:~:text=%D9%82%D8%A7%D9%84%20%D8%A7%D8%A8%D9%86%20%D9%87%D8%B4%D8%A7%D9%85%20%3A%20%D8%AD%D8%AF%D8%AB%D9%86%D9%8A%20%D8%A3%D8%A8%D9%88%20%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20%D9%88%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D9%87,%D9%87%D9%85%D9%88%D8%A7%20%D8%A8%D9%87%20%D8%8C%20%D9%88%D8%B8%D9%87%D8%B1%20%D8%B9%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20%D8%A8%D9%86%20%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%AF%20.
================================
قال ابن هشام: وحدثني أبو عبيدة وغيره من أهل العلم أن أكثر أهل مكة لما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم هموا بالرجوع عن الاسلام وأرادوا ذلك، حتى خافهم عتاب بن أسيد رضي الله عنه فتوارى، فقام سهيل بن عمرو رضي الله عنه، فحمد الله وأثنى عليه ثم ذكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: إن ذلك لم يزد الاسلام إلا قوة، فمن رابنا ضربنا عنقه.
فتراجع الناس وكفوا عما هموا به، فظهر عتاب بن أسيد.
فهذا المقام الذي أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله لعمر الخطاب - يعنى
السيرة النبوية - ابن كثير - ج ٤ - الصفحة ٥٥٤
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8/3720_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D9%83%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%AC-%D9%A4/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%AD%D8%A9_553
================================
قال ابن هشام: وحدثني أبو عبيدة وغيره من أهل العلم: أن أكثر أهل مكة لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم هموا بالرجوع عن الاسلام وأرادوا ذلك، حتى خافهم عتاب بن أسيد رضي الله عنه فتوارى. فقام سهيل بن عمرو رضي الله عنه، فحمد الله وأثنى عليه، ثم ذكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: إن ذلك لم يزد الاسلام إلا قوة، فمن رابنا ضربنا عنقه، فتراجع الناس وكفوا عما هموا به، فظهر عتاب بن أسيد. فهذا المقام الذي أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله لعمر بن الخطاب - يعني حين أشار بقلع ثنيته حين وقع في الأسارى (2) يوم بدر - إنه عسى أن يقوم مقاما لا تذمنه.
البداية والنهاية - ابن كثير - ج ٥ - الصفحة ٣٠٠
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8/3597_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D9%83%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%AC-%D9%A5/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%AD%D8%A9_299
================================
اكتب رأيك في هذه المقالة