المراة تحمل لمدة 4 سنوات في الاسلام

المراة تحمل لمدة 4 سنوات في الاسلام

 المراة تحمل لمدة 4 سنوات في الاسلام
من اغرب و اعبث المواضيع الاسلام هي مدة حمل حمل المراة لسنوات في الفقه الاسلامي بحسب الائمة بيقولك ان المراءة عادي جدا تقعد حامل لمدة 7 سنين بحسب كلام بعض الائمة يعني مثلا بيقولك :
فقد اختلف العلماء في أقصى أمد للحمل، فقالت طائف ة: أربع سنين، وبه قال مالك والشافعي وهو رواية عن أحمد.
وقالت طائفة أخرى: إن مدته سنتان وروي ذلك عائشة وإليه ذهب الثوري وأبو حنيفة لما روت جميلة بنت سعد عن عائشة لا تزيد المرأة على السنتين في الحمل.
وقال الليث: اقصاه ثلاث سنين حملت مولاة لعمر بن عبد الله ثلاث سنين، وقال أبو عبيد: ليس لأقصاه وقت يوقت عليه.
وقال الزهري: تحمل المرأة ست سنين، وسبع سنين، وسئل مالك عن حديث جميلة المتقدم فقال: سبحان الله من يقول هذا؟!! هذه جارتنا امرأة محمد بن عجلان تحمل أربع سنين.
=================================
و ده في تفاسير كل مفسرين المسلمين زي مثلا :
ابن كثير - تفسير ابن كثير
- تفسير سورة الرعد : 8
تفسير قوله تعالى : { اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَىٰ وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ }
الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 436 )

- .... وقال الضحاك : وضعتني أمي وقد حملتني في بطنها سنتين وولدتني وقد نبتت ثنيتي.
- .... وقال ابن جريج ، عن جميلة بنت سعد ، عن عائشة ، قالت : لا يكون الحمل أكثر من سنتين قدر ما يتحرك ظل مغزل.
=================================
الطبري - تفسير الطبري
- تفسير سورة الرعد : 8
القول في تأويل قوله تعالى : { اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَىٰ وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ }
الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 363 )

20187 - قال : ثنا : أبو أحمد ، قال : ثنا : سفيان ، عن جويبر ، عن الضحاك ، قال : ولدت لسنتين ، حدثني : المثنى ، قال : ثنا : سويد بن نصر ، قال : أخبرنا : ابن المبارك ، عن الحسن بن يحيى ، قال : ثنا : الضحاك : أن أمه حملته سنتين ، قال : { وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ ( الرعد : 8 ) } قال : ما تنقص من التسعة وما تزداد ، قال : ما فوق التسعة.
20191 - قال : ثنا : سويد ، قال : أخبرنا : ابن المبارك ، عن داود بن عبد الرحمن ، عن ابن جريج ، عن جميلة بنت سعد ، عن عائشة ، قالت : لا يكون الحمل أكثر من سنتين ، قدر ما يتحول ظل مغزل.
20199 - .... حدثت ، عن الحسين ، قال : سمعت أبا معاذ ، يقول : ثنا : عبيد بن سليمان ، قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : { وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ ( الرعد : 8 ) } الغيض : النقصان من الأجل ، والزيادة : ما زاد على الأجل ، وذلك أن النساء لا يلدن لعدة واحدة ، يولد المولود لستة أشهر فيعيش ، ويولد لسنتين فيعيش ، وفيما بين ذلك ، قال : وسمعت الضحاك يقول : ولدت لسنتين ، وقد نبتت ثناياي.
=================================
القرطبي - تفسير القرطبي - الجامع لأحكام القرآن
- سورة الرعد : 8
قوله تعالى الله : { اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَىٰ وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ }
الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 251 )

- واختلف العلماء في أكثر الحمل ، فروى ابن جريج ، عن جميلة بنت سعد ، عن عائشة ، قالت : يكون الحمل أكثر من سنتين ، قدر ما يتحول ظل المغزل ، ذكره الدارقطني.
- وقالت : جميلة بنت سعد - أخت عبيد بن سعد ، وعن الليث بن سعد - إن أكثره ثلاث سنين.
- وعن الشافعي : أربع سنين.
- وروي عن مالك في احدى روايتيه ، والمشهور عنه خمس سنين ، وروي عنه لا حد له ، ولو زاد على العشرة الأعوام ، وهي الرواية الثالثة عنه.
- وعن الزهري : ست وسبع.
- قال أبو عمر : ومن الصحابة من يجعله إلى سبع.
- والشافعي : مدة الغاية منها أربع سنين.
- والكوفيون يقولون : سنتان لا غير.
- ومحمد بن عبد الحكم يقول : سنة لا أكثر.
- قال أبو عمر : وهذه مسألة لا أصل لها الا الاجتهاد ، والرد إلى ما عرف من أمر النساء وبالله التوفيق
- روى الدارقطني ، عن الوليد بن مسلم ، قال : قلت لمالك بن أنس : إني حدثت ، عن عائشة : أنها ، قالت : لا تزيد المرأة في حملها على سنتين قدر ظل المغزل ، فقال : سبحان الله من يقول : هذا ، هذه جارتنا امرأة محمد بن عجلان ، تحمل وتضع في أربع سنين ، امرأة صدق ، وزوجها رجل صدق ، حملت ثلاثة أبطن في اثنتي عشرة سنة ، تحمل كل بطن أربع سنين.
- وذكره ، عن المبارك بن مجاهد ، قال : مشهور عندنا كانت امرأة محمد بن عجلان تحمل وتضع في أربع سنين ، وكانت تسمى حاملة الفيل.
- وروى أيضا ، قال : بينما مالك بن دينار يوما جالس إذ جاءه رجل ، فقال : يا أبا يحيى ادع لامرأة حبلى منذ أربع سنين قد أصبحت في كرب شديدا ، فغضب مالك وأطبقالمصحف ثم قال : ما يرى هؤلاء القوم الا أنا أنبياء ثم قرأ ، ثم دعا ، ثم قال : اللهم هذه المرأة إن كان في بطنها ريح فأخرجه عنها الساعة ، وإن كان في بطنها جارية فأبدلها بها غلاما ، فإنك تمحوما تشاء وتثبت ، وعندك أم الكتاب ، ورفع مالك يده ، ورفع الناس أيديهم ، وجاء الرسول إلى الرجل ، فقال : أدرك امرأتك ، فذهب الرجل ، فما حط مالك يده حتى طلع الرجل من باب المسجد على رقبته غلام جعد قطط ، ابن أربع سنين ، قد استوت أسنانه ، ما قطعت سراره.
- وروي أيضا : أن رجلا جاء إلى عمر بن الخطاب ، فقال : يا أمير المؤمنين إني غبت ، عن امرأتي سنتين فجئت وهي حبلى ، فشاور عمر الناس في رجمها ، فقال : معاذ بن جبل : يا أمير المؤمنين إن كان لك عليها سبيل فليس لك على ما في بطنها سبيل ، فاتركها حتى تضع ، فتركها ، فوضعت غلاما قد خرجت ثنيتاه ، فعرف الرجل الشبه ، فقال : ابني ورب الكعبة ، فقال عمر : عجزت النساء أن يلدن مثل معاذ ، لولا معاذ لهلك عمر.
- وقال الضحاك : وضعتني أمي وقد حملت بي في بطنها سنتين ، فولدتني وقد خرجت سني ، ويذكر عن مالك : أنه حمل به في بطن أمه سنتين ، وقيل : ثلاث سنين.
- ويقال : أن محمد بن عجلان مكث في بطن أمه ثلاث سنين ، فماتت به وهو يضطرب اضطرابا شديدا ، فشق بطنها وأخرج وقد نبتت أسنانه
- وقال حماد بن سلمة : إنما سمي هرم بن حيان هرما لأنه بقي في بطن أمه أربع سنين.
- وذكر الغزنوي أن الضحاك ولد لسنتين ، وقد طلعت سنه فسمي ضحاكا ، وقال : عباد بن العوام : ولدت جارة لنا لأربع سنين غلاما شعره إلي منكبيه ، فمر به طير ، فقال : كش.
- قال ابن خويز منداد : أقل الحيض والنفاس وأكثره وأقل الحمل وأكثره مأخوذ من طريق الاجتهاد ، لأن علم ذلك استأثر الله به ، فلا يجوز أن يحكم في شيء منه الا بقدر ما أظهره لنا ، ووجد ظاهرا في النساء نادرا أو معتادا ، ولما وجدنا امرأة قد حملت أربع سنين وخمس سنين حكمنا بذلك ، والنفاس والحيض لما لم نجد فيه أمرا مستقرا رجعنا فيه إلى ما يوجد في النادر منهن.
- قال ابن العربي : نقل بعض المتساهلين من المالكيين أن أكثر الحمل تسعة أشهر ، وهذا ما لم ينطق به قط الا هالكي ، وهم الطبائعيون الذين يزعمون أن مدبر الحمل في الرحم الكواكب السبعة ، تأخذه شهرا شهرا ، ويكون الشهر الرابع منها للشمس ، ولذلك يتحرك ويضطرب ، وإذا تكامل التداول في السبعة الأشهر بين الكواكب السبعة عاد في الشهر الثامن إلى زحل ، فيبقله ببرده ، فياليتني تمكنت من مناظرتهم أو مقاتلتهم ما بال المرجع بعد تمام الدور يكون إلى زحل دون غيره ، الله أخبركم بهذا أم على الله تفترون ، وإذا جاز أن يعود إلى اثنين منها لم لا يجوز أن يعود التدبير إلى ثلاث أو أربع ، أو يعود إلى جميعها مرتين أو ثلاثا ، ما هذا التحكم بالظنون الباطلة على الأمور الباطنة.
=================================
يعني علي كده لو واحدة زنت عادي تنسب شرعا و فقها الولد لزوجها المطلق او لزوجها المتوفي او لزوجها الحالي بحكم الولد للفراش .
=================================
مراجع :
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/17328/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84-%D9%84%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%B6%D9%88%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D8%A9
Siervo De Jehová
بواسطة : Siervo De Jehová
"لكي تجثو باسم يسوع كل رُكْبَةٍ" (في 2: 10)
Comments